ن نخوض بتفاصيل التفاصيل في أسباب وجود كورونا و العالم يعيش كابوس كورونا عقاب او حصاد او غربلة للعالم
لكن المؤكد ان الإنسان فاجر وناكر غير قنوع وصل مرحلة الاستهتار والاستحمار بدون تفكير..
لحالة تستدعي علاج قاسي وحاسم ولا رجعة.
وقف عجلة الصناعة وحركة المركبات..
وقيود على حركة الإنسان بعد إغلاق صالات الفجور وخمارات المجون .
والحد من اهانة النعمة عبر وسائل تقشعر له الأبدان.
ورغم دورس الوعظ والإرشاد وإقامة الصلوات خمس أوقات وكيف حالة الأمة بعد احتلال العلوج لدول وهناك ثورات او الربيع العربي كانت مجرد مقدمات.
حتى فقدت الأمة بوصلة الوجود..
كورونا شرس خبيث يبحث عن فرائس سهلة الاجتياح
هو ما حصل لبعض دول لاتزال تعيش بقرون التخلف والجهل والبطون ...
ناس تحلم دون رؤيا لواقع والحالمون هم أكثر ناس غير شاكرين...
وعليه وصل كورونا ولن ينسحب من عالم يعيش حياة همجية غير إنسانية بغابة حيوانية فقدت كرامة الإنسان واستباح المحرمات بغطاء الحرية والعصر والانفتاح..
وكيف لنا قبول المرأة تغيب عن بيتها وأسرتهت لأيام بحجة ندوة بفندق لطرح مفهوم غير إنساني هو حقوق واي حقوق تخلع المرأة الستر والعفة وتنزلق للهاوية لتكون سلعة وإهانة لا يعرف نسب الأغلبية من جيل بعالم هو اليوم على حافة الهاوية هاوية الجحيم..
والمصيبة ابواق الإعلام تسوق لفوضى الأنساب
صورة رمادية أصبحت أقرب لعيش الغابة.
حيوانات تعيش بدون تفكير او تنظيم او حدود بينهم
وهو انهدام لكرامة العفة حتى وصل عهر البعض الستر تخلف وكشف المحرمات نهضة وتحرر.
مقارنة جعلت من الشيطان مقدس بعيون الانذال.
ووصل كورونا وفرض قيود كيف تتحرك بغطاء والتزام بعدم الاختلاط وتحديد دور المرأة المهيب والعظيم بناء أسرة بناء وطن نظيف طاهر بدون اختلاط. بصالات لكل جنس حقوق وحضور ومهام ودور دون تجاوز .