عرضا قدمه أحد المولات الشهيرة في العاصمة عمّان لبيع الدجاج الطازج المبرد بسعر دينار وتسع وستين قرشا بعد أن كان يبيعه بدينارين و نصف وأكثر قبل نحو ٣ اسابيع.
وخاض الأردنيون معركة لمقاطعة شراء الدجاج بعد ان وصلت اسعاره لمستويات قياسية وذلك اثر ازالة حكومة بشر الخصاونة السقوف السعرية لهذه المادة الاساسية.
وتسبب رفع السقوف السعرية على الدواجن من قبل حكومة الخصاونة باحتقان شعبي تحول الى حملة ظهرت نتائجها ايجابا في مصلحة المواطن الذي يعاني من تداعيات اقتصادية .
وتسجل أسعار الدواجن في بعض الدول المجاورة أسعارا اقل مع نظريتها في الاردن حيث أن اسعار الحبوب موحدة عالميا ولكنها تختلف بسبب الضرائب الحكومية المفروضة .