كشف التقرير السنوي السادس عشر للسجل الوطني لأمراض الكلى في المرحلة النهائية عن توثيق ما مجموعه «914» حالة جديدة من الفشل الكلوي في المرحلة النهائية، تشكل معدل إصابة «7.8 «لكل «100,000» نسمة وحسب الحالات يشير التقرير الى ارتفاع ملحوظ في معدل الإصابة بين الذكور حيث بلغ «9.0» لكل «100,000»، مقارنة بـ «6.4 «لكل «100,000» بين الإناث.
وبين التقرير الاحدث الذي حصلت «الدستور» على نسخة منه ان عدد المرضى المصابين بمرض الكلى في مرحلته النهائية وصل الى «6063» جالة في الأردن، من بينهم 5960 مريضًا (98.3%) يتلقون غسيل الكلى الدموي، بينما «103» مرضى (1.7%) يتلقون غسيل الكلى البريتوني.
وبلغ عدد المرضى الاردنيين من إجمالي حالات الفشل الكلوي في المرحلة النهائية 5797 مريضًا « 95.6%)، يليهم الفلسطينيون «141» مريضًا، «2.3%»، وسوريون «107 «مرضى، « 1.8%»، و18 فردًا (0.3%) من جنسيات أخرى.
وبلغ متوسط عمر المرضى بين «55» عامًا، و «57 « عامًا وهذا العمر يتماشى مع الملف العمري النموذجي لمرضى الفشل الكلوي في المرحلة النهائية.
واشار التقرير إلى أن مجموع حالات الفشل الكلوي في مراحله النهائية في الأردن يشير إلى معدل انتشار وطني يقدر بـ «51.7» حالة لكل «100,000» نسمة.
وسجل التقرير أن اكثر الحالات تركيزا للمرضى في عمان وإربد والزرقاء.
وكشف التوزيع العمري لمرضى الفشل الكلوي في مراحله النهائية أن «2 %» كانوا دون سن «18» عامًا، و»23 % «تتراوح أعمارهم بين «18 و44 عامًا»، و»55 %» ينتمون إلى الفئة العمرية «45-69» عامًا، و»20 %» أعمارهم تزيد عن «70» عامًا.
واوضح التقرير أن السبب الاول في هذه الحالات هو ارتفاع ضغط الدم وهو السبب الأكثر شيوعًا للفشل الكلوي في مراحله النهائية، حيث يمثل 47 % من جميع الحالات، يليه داء السكري بنسبة 24 %. وكان ارتفاع ضغط الدم أكثر انتشارًا بشكل ملحوظ بين المرضى الذكور (28 %) مقارنة بالإناث (20 %)، وهذا يشير إلى الحاجة الملحة لتحسين الفحص المبكر وتنفيذ برامج وقائية شاملة.
وأوضح التقرير أن خدمات غسيل الكلى تقدم في جميع أنحاء الأردن من خلال «86» وحدة موزعة على قطاعات مختلفة: «48 %» منها يديرها القطاع الخاص من خلال «41 وحدة» و»31 %» تديرها الحكومة من خلال «27 وحدة» و»19%» تديرها الخدمات الطبية الملكية من خلال «16 وحدة «، و»2 %» تديرها مستشفيات تابعة للجامعات.
يشار إلى أنه تم إنشاء السجل الوطني لأمراض الكلى في مرحلتها النهائية في عام «2007» لجمع وإدارة البيانات بشكل منهجي.
وتهدف المعلومات الواردة في هذا التقرير إلى تقديم صورة واضحة عن حالة الفشل الكلوي بالمرحلة النهائية في الأردن وتكون بمثابة أداة لرصد الاتجاهات، وتحديد الثغرات في الرعاية، ودعم اتخاذ القرارات القائمة على الأدلة.
وبين التقرير الاحدث الذي حصلت «الدستور» على نسخة منه ان عدد المرضى المصابين بمرض الكلى في مرحلته النهائية وصل الى «6063» جالة في الأردن، من بينهم 5960 مريضًا (98.3%) يتلقون غسيل الكلى الدموي، بينما «103» مرضى (1.7%) يتلقون غسيل الكلى البريتوني.
وبلغ عدد المرضى الاردنيين من إجمالي حالات الفشل الكلوي في المرحلة النهائية 5797 مريضًا « 95.6%)، يليهم الفلسطينيون «141» مريضًا، «2.3%»، وسوريون «107 «مرضى، « 1.8%»، و18 فردًا (0.3%) من جنسيات أخرى.
وبلغ متوسط عمر المرضى بين «55» عامًا، و «57 « عامًا وهذا العمر يتماشى مع الملف العمري النموذجي لمرضى الفشل الكلوي في المرحلة النهائية.
واشار التقرير إلى أن مجموع حالات الفشل الكلوي في مراحله النهائية في الأردن يشير إلى معدل انتشار وطني يقدر بـ «51.7» حالة لكل «100,000» نسمة.
وسجل التقرير أن اكثر الحالات تركيزا للمرضى في عمان وإربد والزرقاء.
وكشف التوزيع العمري لمرضى الفشل الكلوي في مراحله النهائية أن «2 %» كانوا دون سن «18» عامًا، و»23 % «تتراوح أعمارهم بين «18 و44 عامًا»، و»55 %» ينتمون إلى الفئة العمرية «45-69» عامًا، و»20 %» أعمارهم تزيد عن «70» عامًا.
واوضح التقرير أن السبب الاول في هذه الحالات هو ارتفاع ضغط الدم وهو السبب الأكثر شيوعًا للفشل الكلوي في مراحله النهائية، حيث يمثل 47 % من جميع الحالات، يليه داء السكري بنسبة 24 %. وكان ارتفاع ضغط الدم أكثر انتشارًا بشكل ملحوظ بين المرضى الذكور (28 %) مقارنة بالإناث (20 %)، وهذا يشير إلى الحاجة الملحة لتحسين الفحص المبكر وتنفيذ برامج وقائية شاملة.
وأوضح التقرير أن خدمات غسيل الكلى تقدم في جميع أنحاء الأردن من خلال «86» وحدة موزعة على قطاعات مختلفة: «48 %» منها يديرها القطاع الخاص من خلال «41 وحدة» و»31 %» تديرها الحكومة من خلال «27 وحدة» و»19%» تديرها الخدمات الطبية الملكية من خلال «16 وحدة «، و»2 %» تديرها مستشفيات تابعة للجامعات.
يشار إلى أنه تم إنشاء السجل الوطني لأمراض الكلى في مرحلتها النهائية في عام «2007» لجمع وإدارة البيانات بشكل منهجي.
وتهدف المعلومات الواردة في هذا التقرير إلى تقديم صورة واضحة عن حالة الفشل الكلوي بالمرحلة النهائية في الأردن وتكون بمثابة أداة لرصد الاتجاهات، وتحديد الثغرات في الرعاية، ودعم اتخاذ القرارات القائمة على الأدلة.
-
-
-
-
متى يتحول كوب القهوة إلى خطر سام؟2025-11-15 -
