عبير عيسى عضواً بلجنة التحكيم بمهرجان الأيام المسرحية العربية

بالفترة 26 - 30 / 9 / 2025 شاركت الفنانة الأردنية عبير عيسى عضواً في لجنة التحكيم بمهرجان الأيام المسرحية العربية 2025 الدورة الثالثة، والذي أقامته جمعية فن الإبداع الثقافية - الجزائر بدار الثقافة هواري بومدين، فيما شارك بلجنة التحكيم، جمال لعبيدي - سميرة صحراوي، وحيدة الدريدي، ومحمد فريمهدي رئيساً للجنة التحكيم.

والفنانة عبير عيسى، ولدت في العاصمة عمان، بدأت العمل الفني سنة 1977م و اشتهرت بالمسلسلات التلفزيونية البدوية، لكنها عملت بالسينما أيضا ولها العديد من المشاركات الخليجية، حيث بدأت مسيرتها الفنية في عام 1977 بعدما عرض عليها مدير المؤسسة للإذاعة والتلفزيون دور البطولة في أحد المسلسلات التي صورت في اليونان مع الرحابنة ثم بطولة مسلسل وعاد الحب عام 1987 قدمت العديد من الأعمال في المسرح السينما والدبلجة، شهرتها جاءت بعد مشاركتها في مسلسل حارة أبو عواد بشخصية «نجاح» وشخصية الآنسة وردة في مسلسل العلم نور إضافة لمشاركتها في الأعمال البدوية، شاركت بالعديد من الأعمال في الخليج ومصر، هي عضو في فرقة خشب المسرحية، في عام 2019 عينت رئيسا للجنة العليا في مهرجان صيف الزرقاء المسرحي العربي، ومن أعمال وأفلام و مسلسلات عبير عيسى، أوراق الحب – توم الغرة – خيبر – أخوة الدم – أبناء الدم – أبناء القلعة – رعود المزن – صيته وصنيهيت – حنايا الغيث – الدمعة الحمراء – وعد الغريب – العزيمة – المحتالة – ضوء أسود – العقاب و العفراء – ورق الورد – راعية الوضحا – راعي الصيت – المرقاب – النهر الحزين – أوراق الحب – بيارق العربا – عطر النار، وفي الدوبلاج المسلسلات اللاتينية، و قامت الفنانة عبير عيسى، بدور البطولة في المسلسل الأرجنتيني: مانويلا، روابط الحب: ماريا فرناندا، ايديرا: ايديرا، ماريا اميليا: جولاندا دي اغيري، اللؤلؤة السوداء: بيرلا، روزاليندا: فيدرا، في الكرتون، (1993): مغامرات سنبل، (1983): السيدة ملعقة، ماروكو الصغيرة - دور الأم والرغيف العجيب، كما شاركت الفنانة عبير عيسى في العديد من الأعمال المشهورة، والتي ضمت المسلسلات، والأفلام، والمسرحيات، والدوبلاج، ونذكر من هذه الأعمال، المسلسلات: الطواحين، وأحلام عصفور، وآخر المطاف، الأعمال السينمائية: المسعور، والرغبة في السقوط، وبوابة الجنة. التمثيليات التلفزيونية: أوهام سالم، ومثايل، وكامل الأوصاف، المسرحيات: حفلة على غفلة، والبلاد طلبت أهلها، والآن فهمتكم.