- أكد وزير الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية الدكتور محمد الخلايلة، أنه لا صحة للأنباء التي تم تداولها – للأسف – حول قيام مصدر حكومي بمخاطبة أحد الحجاج بقوله: "خذ تكسي وروح".
وأوضح الوزير أن هذا الكلام عارٍ عن الصحة، وجاء في سياق محاولات بعض الأطراف التصيد وتشويه صورة الخدمات التي قُدّمت لحجاج المملكة هذا العام، مؤكدًا أنها كانت في أعلى درجات التميز والإبداع، بشهادة جميع حجاج المملكة.
وبيّن الوزير أن ما حدث – ومن باب الشفافية وبيان الحقيقة – كان في إطار خلاف داخلي بين أعضاء البعثة الإدارية أنفسهم، حيث قال أحدهم هذه العبارة لزميله، ولم تُوجَّه لأي حاج من الحجاج.
وشدد الدكتور الخلايلة على أن جميع أعضاء البعثات الإدارية جاءوا لخدمة الحجاج أولًا وأخيرًا، معربًا عن استغرابه من نقل هذا الكلام على لسان مصدر حكومي وادعاء توجيهه لأحد الحجاج.
كما طمأن الوزير بأن جميع الحجاج الآن في مخيم منى، وهم بخير وصحة وسلامة، مؤكدًا أن كوادر الوزارة تتابع أوضاعهم بشكل دائم، وتحرص على تقديم أفضل الخدمات لهم.
وختم الوزير بالتأكيد على أن هذا الخبر ليس الوحيد الذي تم تداوله في إطار تشويه صورة موسم الحج لهذا العام، من قبل بعض الجهات، للأسف.
- أكد وزير الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية الدكتور محمد الخلايلة، أنه لا صحة للأنباء التي تم تداولها – للأسف – حول قيام مصدر حكومي بمخاطبة أحد الحجاج بقوله: "خذ تكسي وروح".
وأوضح الوزير أن هذا الكلام عارٍ عن الصحة، وجاء في سياق محاولات بعض الأطراف التصيد وتشويه صورة الخدمات التي قُدّمت لحجاج المملكة هذا العام، مؤكدًا أنها كانت في أعلى درجات التميز والإبداع، بشهادة جميع حجاج المملكة.
وبيّن الوزير أن ما حدث – ومن باب الشفافية وبيان الحقيقة – كان في إطار خلاف داخلي بين أعضاء البعثة الإدارية أنفسهم، حيث قال أحدهم هذه العبارة لزميله، ولم تُوجَّه لأي حاج من الحجاج.
وشدد الدكتور الخلايلة على أن جميع أعضاء البعثات الإدارية جاءوا لخدمة الحجاج أولًا وأخيرًا، معربًا عن استغرابه من نقل هذا الكلام على لسان مصدر حكومي وادعاء توجيهه لأحد الحجاج.
كما طمأن الوزير بأن جميع الحجاج الآن في مخيم منى، وهم بخير وصحة وسلامة، مؤكدًا أن كوادر الوزارة تتابع أوضاعهم بشكل دائم، وتحرص على تقديم أفضل الخدمات لهم.
وختم الوزير بالتأكيد على أن هذا الخبر ليس الوحيد الذي تم تداوله في إطار تشويه صورة موسم الحج لهذا العام، من قبل بعض الجهات، للأسف.
