علت اصوات التكبيرات والتهليلات من مآذن وجوامع دمشق ، وذلك بعد دخول قوات المعارضة إلى المدينة، وورود أنباء عن أن الرئيس بشاء الأسد غادرها إلى وجهة غير معلومة.