-
الملك في ستراسبورغ2025-06-18
لغ عدد الأردنيين الذين عادوا إلى المملكة منذ بداية عمليّة العودة المتدرِّجة أكثر من (9700) مواطنا ، وصلوا جوا .
وبينت الحكومة في إيجاز صحفي صادر عن رئاسة الوزراء أنه ما زالت رحلات المرحلة الثالثة من عودة الأردنيين الذين تقطّعت بهم السبل في الخارج مستمرّة، وستنتهي في الثامن عشر من حزيران برحلتين من الدوحة ومونتريال.
وأشارت الى أنه بالنسبة للأردنيين العائدين (برّاً وبحراً)، فما زالت عمليّة تسهيل عودتهم مستمرّة، ومع نهاية اليوم الخميس سيكون مجموع من تمّ نقلهم من سوريا ولبنان والعراق، والقادمين من جمهوريّة مصر عبر ميناء العقبة البحري (665) أردنيّاً وأردنيّة.
وكشفت الحكومة عن أنه يجري الإعداد الآن للبدء بعمليّة عودة المواطنين الأردنيين (برّاً) من المملكة العربيّة السعوديّة، التي من المحتمل أن تبدأ بتاريخ 13 حزيران المقبل.
من جهة أخرى أشارت الحكومة الى أنه وصل عدد مستخدمي تطبيق (أمان) في المملكة اليوم إلى أكثر من نصف مليون مستخدم، ونؤكّد على الجميع ضرورة استخدامه وتفعيله ليقوم بإرسال تنبيهات للمستخدمين في حال مخالطتهم أو اقترابهم من أشخاص مصابين، خصوصاً بعد أن أثبت التطبيق أهميّته وتمكّنه من الوصول إلى بعض الحالات المخالطة، وتسريع اكتشاف حالات إصابة.
لغ عدد الأردنيين الذين عادوا إلى المملكة منذ بداية عمليّة العودة المتدرِّجة أكثر من (9700) مواطنا ، وصلوا جوا .
وبينت الحكومة في إيجاز صحفي صادر عن رئاسة الوزراء أنه ما زالت رحلات المرحلة الثالثة من عودة الأردنيين الذين تقطّعت بهم السبل في الخارج مستمرّة، وستنتهي في الثامن عشر من حزيران برحلتين من الدوحة ومونتريال.
وأشارت الى أنه بالنسبة للأردنيين العائدين (برّاً وبحراً)، فما زالت عمليّة تسهيل عودتهم مستمرّة، ومع نهاية اليوم الخميس سيكون مجموع من تمّ نقلهم من سوريا ولبنان والعراق، والقادمين من جمهوريّة مصر عبر ميناء العقبة البحري (665) أردنيّاً وأردنيّة.
وكشفت الحكومة عن أنه يجري الإعداد الآن للبدء بعمليّة عودة المواطنين الأردنيين (برّاً) من المملكة العربيّة السعوديّة، التي من المحتمل أن تبدأ بتاريخ 13 حزيران المقبل.
من جهة أخرى أشارت الحكومة الى أنه وصل عدد مستخدمي تطبيق (أمان) في المملكة اليوم إلى أكثر من نصف مليون مستخدم، ونؤكّد على الجميع ضرورة استخدامه وتفعيله ليقوم بإرسال تنبيهات للمستخدمين في حال مخالطتهم أو اقترابهم من أشخاص مصابين، خصوصاً بعد أن أثبت التطبيق أهميّته وتمكّنه من الوصول إلى بعض الحالات المخالطة، وتسريع اكتشاف حالات إصابة.
