قال الأمين العام لوزارة التربية والتعليم نواف العجارمة أن الوزارة اتشرطت على المعلمين والطلبة المشاركين بامتحان الثانوية العامة ارتداء الكمامات والقفازات ، وذلك ضمن اجراءات السلامة العامة ، مضيفا أنه سيتم توزيعها مجانا على الطلبة والمعلمين.
وبين العجارمة في تصريحات صحفية أنه سيتم إدخال أجهزة كاشف حراري، لفحص الطلبة قبل الدخول للقاعات، حيث تم شراء نحو 720 جهاز.
وأكد العجارمة أنه سيتم تعقيم مدارس تقديم الامتحانات قبل الامتحان وبعده، احترازيا ، منوها الى وجود فرق صحية لاستقبال الطلبة لتقديم ارشادات الدخول للقاعات والتباعد خلال تقديم الامتحان.
وشدد على أن الوزارة ستطبق معايير التباعد داخل قاعات الإمتحان بحيث تكون المسافة بين طالب وآخر نحو مترين.
ورجح العجارمة، أنّ يكون الحد الاعلى من الطلبة في الغرفة الصفية الواحدة 10 طلاب، قابله للزيادة بحسب حجم القاعة، قائلا: "تخفيض اعداد الطلبة أدى لزيادة اعداد المدراس المخصصة لتقديم الامتحان لنحو 720 مدرسة إضافة لزيادة أعداد المراقبين، تحقيقا لاشتراطات السلامة العامة".
وبخصوص ظهور حرارة على الطلبة أو أعراض بالاصابة بفيروس كورونا المستجد، بين العجارمة، أنه تم تجهيز قاعة خاصة لهم لتقديم الامتحان، حيث يكون الطالب بالغرفة لوحده.
وفيما يتعلق بالمناطق التي تشهد تسجيلا للاصابات، قال العجارمة، إن هناك تنسيق مع وزارتي الداخلية والصحة بهذا الخصوص لأن تقديم الامتحان حق لكل طالب.
وفيما يتعلق بتنقل الطلبة مع وجود نظام الفردي والزوجي، بين العجارمة، أنّه يتم التنسيق مع وزارة الداخلية وخلية الازمة لتنقل الطلبة دون معيقات.
وأضاف، أنه من الممكن اعتماد بطاقة الجلوس، عند المرور لوصول الطالب بمركبته أو لولي أمره في حال قام بتوصيل الطالب لقاعة الامتحان.
وبين العجارمة، أنّ الوزارة خصصت قاعة تقديم امتحان ثانوية العامة في مركز الحسين للسرطان، وقاعات في 3 مراكز اصلاح وتأهيل.
قال الأمين العام لوزارة التربية والتعليم نواف العجارمة أن الوزارة اتشرطت على المعلمين والطلبة المشاركين بامتحان الثانوية العامة ارتداء الكمامات والقفازات ، وذلك ضمن اجراءات السلامة العامة ، مضيفا أنه سيتم توزيعها مجانا على الطلبة والمعلمين.
وبين العجارمة في تصريحات صحفية أنه سيتم إدخال أجهزة كاشف حراري، لفحص الطلبة قبل الدخول للقاعات، حيث تم شراء نحو 720 جهاز.
وأكد العجارمة أنه سيتم تعقيم مدارس تقديم الامتحانات قبل الامتحان وبعده، احترازيا ، منوها الى وجود فرق صحية لاستقبال الطلبة لتقديم ارشادات الدخول للقاعات والتباعد خلال تقديم الامتحان.
وشدد على أن الوزارة ستطبق معايير التباعد داخل قاعات الإمتحان بحيث تكون المسافة بين طالب وآخر نحو مترين.
ورجح العجارمة، أنّ يكون الحد الاعلى من الطلبة في الغرفة الصفية الواحدة 10 طلاب، قابله للزيادة بحسب حجم القاعة، قائلا: "تخفيض اعداد الطلبة أدى لزيادة اعداد المدراس المخصصة لتقديم الامتحان لنحو 720 مدرسة إضافة لزيادة أعداد المراقبين، تحقيقا لاشتراطات السلامة العامة".
وبخصوص ظهور حرارة على الطلبة أو أعراض بالاصابة بفيروس كورونا المستجد، بين العجارمة، أنه تم تجهيز قاعة خاصة لهم لتقديم الامتحان، حيث يكون الطالب بالغرفة لوحده.
وفيما يتعلق بالمناطق التي تشهد تسجيلا للاصابات، قال العجارمة، إن هناك تنسيق مع وزارتي الداخلية والصحة بهذا الخصوص لأن تقديم الامتحان حق لكل طالب.
وفيما يتعلق بتنقل الطلبة مع وجود نظام الفردي والزوجي، بين العجارمة، أنّه يتم التنسيق مع وزارة الداخلية وخلية الازمة لتنقل الطلبة دون معيقات.
وأضاف، أنه من الممكن اعتماد بطاقة الجلوس، عند المرور لوصول الطالب بمركبته أو لولي أمره في حال قام بتوصيل الطالب لقاعة الامتحان.
وبين العجارمة، أنّ الوزارة خصصت قاعة تقديم امتحان ثانوية العامة في مركز الحسين للسرطان، وقاعات في 3 مراكز اصلاح وتأهيل.
